تزوجت من إبن خالتى تصورت أنه زواج ناجح فهو قريب لى تربينا سويا وارتبط بى عاطفيا منذ صغر سننا لكن الواقع كان مخالف لكل توقعاتى …. عشت مع زوجى أقصى أنواع العذاب فقد اكتشفت ان خالتى هى الآمر الناهي في تلك البيت تملك جميع الصلاحيات داخل البيت من يعاضرها يتعرض إلى عظائم الامور .
حاولت كثيرا إرضاء خالتى بعد الزواج بشتى الطرق لكنى فشلت تماما حياتى تحولت إلى جحيم بسبب ضعف زوجى وجبروت خالتى التى عجز جميع الأهل عن تغيير طريقتها معى.
انجبت خلال فترة الزواج أربعه أطفال أصيبت بالاجهاد والتعب بسبب المجهود الملقي علي عاتقي بسبب حماتى بالاضافه إلى مسئوليات أطفالي الصغار والذين في حاجه دائمه إلى مساعدتهم ومساندتهم خاصه وأنهم صغار السن.
بسبب عنف حماتى قطعت والدتى صلتها بها وفي نفس الوقت كانت تحاول مد يد المساعدة لى في كافه أنحاء الحياة كثيرا توسلت الى زوجى لترك بيت أسرته وتأجير شقه بعيدة لمنع المشاكل المستمرة والتى لا تنتهى بسبب تدخلات حماتى لكنه كان دائم
الرفض بحجه ان قدرته الماليه تمنعه من القدرة على تسديد قيمه إيجار مسكن آخر لى .
السنوات مضت وشعرت أن حياتى تنهار وأصيبت بالأمراض المزمنه وايامى تحولت إلى لوحه كئيبه ترفض التغيير أصبحت شاحبه اللون هزيله الجسم انقطعت عن الطعام حتى تم نقلي الي المستشفى في حاله أعياء شديدة.
والدتى طلبت من زوجى تطلیقی لإنهاء تلك الازمه لكنه رفض ومع إصرارة بالتمسك بى وإصرار خالتى بعدم تغيير طباعها لجأت إلي محكمه الاسرة واقمت دعوى طلاق للضرر لتخليصي من الجحيم وإنهاء زيجه قد تعرض حياتى للخطر بعد اصابتى بالعديد م الأمراض المزمنه.
وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمه الاسرة بأكتوبر ولم يتم الفصل فيها.
[ad_1]